التفاؤل
أعتقد أن هذة الكلمة ومعناها بالرغم من احتياجنا لها
فاننا نقتلها وندفن رونقها الرائع تحت تراب اليأس والألم.
نشيعها مع كل ازمة تحل بنا وكأن عمرها يقصر بزيادة مايمر بنا من أزمات
ولكن اجيبونى
هل حقا علينا أن نتوراى وراء يأسنا وندفن تفاؤلنا وابتسامتنا ؟؟
بالطبع هذا مرفوض .
ولكننا أحيانا نتأثر بالكثير من الأشياء والمواقف التى تجعل من اليأس سلاحا يدمرنا
وأصعب هذه المواقف هو مايسمى بالصدمة ولكن الصدمة مِن مَن ؟؟
الصدمة من الأشخاص أم من النفس أم من الحيرة نفسها ؟؟
أقول لكم أنها الصدمة من كل هذا ولكن الصدمات تكون متفاوتة .
فصدماتنا فى الأشخاص هى أصعب هذه الصدمات
فكيف لنا أن نتفاءل بعد اكتشافنا بإن هناك اشخاص تعاملتنا معهم
سنين طويلة تبدلوا تغيروا اصبحوا كالغرباء عنا او بالاحرى اصبح من
الواجب علينا ان لا نثق بهم كيف لنا ان نتفاءل بعد ان علمنا جيدا
اننا كنا نثق فمن ليسوا اهلا لهذه الثقة
ولكن دعونا اخبركم بانه بالرغم من كل هذا تفاءلوا فلربما هناك اشخاص آخرين
لم تعرفهم سوى من اشهر قليلة هم احق بهذه الثقة اذا فليس الجميع بهذا
السوء انظروا معى كيف نخرج من يأس الواقع المر الى تفاؤل الواقع الجميل .
ولكن انتظروا سأعود بكم الى اليأس مرة اخرى ولكنه هذه المرة يأس مختلف
انه يأسك من نفسك نعم انه اليأس من النفس التى لطالما تحدثها ولا تجد عندها اجابة بل تغوص بك فى اعماق لا نهاية لها لتجد نفسك بعد هذا كله عند نقطة البداية معها اى كما بدأت انتهت ولكن مهلا اليس هناك حلا بالطبع هناك حل
الحديث عنها افضل من الحديث اليها لانك اذا تحدثت عنها صادقتها
فاحببتها والحب سيسعدك ان تصل معها لحل لهذا اليأس الذى يلاحقها
مع العلم ان قرآننا الكريم وقرآته حل لا يضاهيه حل وقرب نفوسنا بعد مصالحتها
من الله حل لكل المشكلات والازمات الاترون معى ان هذا سب يجعلنا نتفاءل بدلا من ان نيأس ونتشائم.
صبرا اعلم انكم قد تكونوا مللتم ولكن لدى سبب اخر لليأس سبب غريب
سبب محير لانه من الحيرة نعم عندما تقف امامك الكثير من الموضوعات
ولاتجد لها حلول تبحث وتبحث وتبحث وتحتار ولاتجد الحل الامثل وتيأس
لانها احيانا تكون موضوعات مصيرية حلها فى النهاية يصل بك الى الراحة
وماتزال فى يأسك هذا وحيرتك لترى بصيصا من الأمل وحلا لم يطرأ على بالك من قبل لينتزع منك الحييرة ويحولها إلى طمئنية اليس هذا من شأنه كله ان يجعلك متفائل .
تفاءلوا لانه الافضل لا تيسوا مهما حدث ،
القوا وراء ظهوركم كل موقف او حدث أو شخص ضايقكم أو جعل عيونكم
تمتلئ معه بالدموع لانهم لا يستحقون لا تدع موقف او شخص ينتصر عليك
ويحولك إلى يائس بعد أن كنت متفائل تملئ ابتسامتك الدنيا باسرها
اعلم دائما انه كلما زائد السوء فيمن حولك ظهر اناس آخرون محبون لك
يتمنون لك الخير يستحقون ثقتك.
وفى نهاية :
يأس من الحياة أرفضه
دمع من الازمات ابغضه
جرح من الأشخاص أضمده
حياة بها تفاؤل احبها
أعتقد أن هذة الكلمة ومعناها بالرغم من احتياجنا لها
فاننا نقتلها وندفن رونقها الرائع تحت تراب اليأس والألم.
نشيعها مع كل ازمة تحل بنا وكأن عمرها يقصر بزيادة مايمر بنا من أزمات
ولكن اجيبونى
هل حقا علينا أن نتوراى وراء يأسنا وندفن تفاؤلنا وابتسامتنا ؟؟
بالطبع هذا مرفوض .
ولكننا أحيانا نتأثر بالكثير من الأشياء والمواقف التى تجعل من اليأس سلاحا يدمرنا
وأصعب هذه المواقف هو مايسمى بالصدمة ولكن الصدمة مِن مَن ؟؟
الصدمة من الأشخاص أم من النفس أم من الحيرة نفسها ؟؟
أقول لكم أنها الصدمة من كل هذا ولكن الصدمات تكون متفاوتة .
فصدماتنا فى الأشخاص هى أصعب هذه الصدمات
فكيف لنا أن نتفاءل بعد اكتشافنا بإن هناك اشخاص تعاملتنا معهم
سنين طويلة تبدلوا تغيروا اصبحوا كالغرباء عنا او بالاحرى اصبح من
الواجب علينا ان لا نثق بهم كيف لنا ان نتفاءل بعد ان علمنا جيدا
اننا كنا نثق فمن ليسوا اهلا لهذه الثقة
ولكن دعونا اخبركم بانه بالرغم من كل هذا تفاءلوا فلربما هناك اشخاص آخرين
لم تعرفهم سوى من اشهر قليلة هم احق بهذه الثقة اذا فليس الجميع بهذا
السوء انظروا معى كيف نخرج من يأس الواقع المر الى تفاؤل الواقع الجميل .
ولكن انتظروا سأعود بكم الى اليأس مرة اخرى ولكنه هذه المرة يأس مختلف
انه يأسك من نفسك نعم انه اليأس من النفس التى لطالما تحدثها ولا تجد عندها اجابة بل تغوص بك فى اعماق لا نهاية لها لتجد نفسك بعد هذا كله عند نقطة البداية معها اى كما بدأت انتهت ولكن مهلا اليس هناك حلا بالطبع هناك حل
الحديث عنها افضل من الحديث اليها لانك اذا تحدثت عنها صادقتها
فاحببتها والحب سيسعدك ان تصل معها لحل لهذا اليأس الذى يلاحقها
مع العلم ان قرآننا الكريم وقرآته حل لا يضاهيه حل وقرب نفوسنا بعد مصالحتها
من الله حل لكل المشكلات والازمات الاترون معى ان هذا سب يجعلنا نتفاءل بدلا من ان نيأس ونتشائم.
صبرا اعلم انكم قد تكونوا مللتم ولكن لدى سبب اخر لليأس سبب غريب
سبب محير لانه من الحيرة نعم عندما تقف امامك الكثير من الموضوعات
ولاتجد لها حلول تبحث وتبحث وتبحث وتحتار ولاتجد الحل الامثل وتيأس
لانها احيانا تكون موضوعات مصيرية حلها فى النهاية يصل بك الى الراحة
وماتزال فى يأسك هذا وحيرتك لترى بصيصا من الأمل وحلا لم يطرأ على بالك من قبل لينتزع منك الحييرة ويحولها إلى طمئنية اليس هذا من شأنه كله ان يجعلك متفائل .
تفاءلوا لانه الافضل لا تيسوا مهما حدث ،
القوا وراء ظهوركم كل موقف او حدث أو شخص ضايقكم أو جعل عيونكم
تمتلئ معه بالدموع لانهم لا يستحقون لا تدع موقف او شخص ينتصر عليك
ويحولك إلى يائس بعد أن كنت متفائل تملئ ابتسامتك الدنيا باسرها
اعلم دائما انه كلما زائد السوء فيمن حولك ظهر اناس آخرون محبون لك
يتمنون لك الخير يستحقون ثقتك.
وفى نهاية :
يأس من الحياة أرفضه
دمع من الازمات ابغضه
جرح من الأشخاص أضمده
حياة بها تفاؤل احبها